لا يزال علماء الأوبئة يسارعون الزمن لاكتشاف عقار ضد فيروس كورونا المستجد.
في اعتقادي أن هذا الدواء أو العقار إن تم اكتشافه سيبطل لا محالة إستعمال الجرعات الأولى و الثانية و الثالثة، و سينهي ما يطلق عليه في بعض الدول العربية بجواز التلقيح، و سينهي كذلك الجدل حول هذا الموضوع الذي نال إهتمام المواطنين عبر العالم.
و أعتقد أن إبراز وثيقة جواز التلقيح للتنقل في أرجاء المملكة المغربية الشريفة و دخول المؤسسات العامة والخاصة والفنادق والمقاهي و الابناك وغيرها، التي أثارت احتجاجات رافضة للتطعيم الإجباري، ستصبح في خبر كان إذا تم الإعلان عن الدواء الذي ينتظره العالم على أحر من الجمر
فمن سيكون مكتشف الدواء أو العقار لينهي مأساة البشرية من هذا الكابوس الذي طال أمده؟